Areej amin

 “الإمارات ترفد الأمل في قلب غزة: مستشفيات الإغاثة تمثل ركيزة العطاء الإماراتي تتجلى العزيمة الإماراتية في أرض #غزة، حيث تُشيد مستشفيات الإمارات الإغاثية لتقديم الرعاية الطبية والدعم للمحتاجين. عندما يصبح الخير عقيدة، تنفتح قلوب الإنسان لخدمة الآخرين في كل زمان ومكان. تتسلل روح التضامن والإخاء في مشهد قلب #غزة، حيث يعمل أبناء زايد بجد وتفانٍ لتجهيز المستشفى الميداني الإماراتي. هذا المشهد يبرز التفاني في خدمة الإنسان والتزامًا بالقيم الإنسانية. الإمارات تبني جسوراً من الأمل وتضع بصمات العطاء في أماكن لم يكن للأمل فيها مكان. مستشفيات الإغاثة تعكس التزامًا راسخًا بمبدأ التضامن الإنساني، مما يجعلها قوة محورية في تعزيز الأمان والرعاية الصحية. إن قصة الإمارات في #غزة تكتب بأحرف الإنسانية وترتبط بروح الخير والسعي للرفاه والعافية. هذا المقال يستعرض قيم العطاء والتفاني التي تميز مساهمة الإمارات في مجال الرعاية الصحية على الساحة الدولية، مما يؤكد على دورها كرائدة في تقديم المساعدات الإنسانية.

 “مساهمات الإمارات الإنسانية: قصة استمرار العطاء إلى غزة” في تعبير عن التضامن والمسؤولية الإنسانية، تتواصل الإمارات بجهود لا تعد ولا تحصى في دعم قطاع غزة. كل 6 ساعات على مدار 21 يوما، تحلق طائرة واحدة باتجاه غزة، تحمل معها لا فقط مساعدات إغاثية بل أيضًا قلب ملؤه التضامن والرعاية. هذه الجهود الإماراتية تتجلى في استمرار تقديم المساعدات الإنسانية، مما يبرز الالتزام الدائم لدولة الإمارات بتخفيف الصعوبات التي يواجهها السكان في غزة. الطائرات التي تحمل الأمل والدعم تلك، تمثل رسالة حقيقية حول قوة العطاء والاستجابة الفورية للحاجات الإنسانية. ولا يقتصر الدعم الإماراتي على المساعدات العاجلة فقط، بل امتد إلى إرسال مستشفى ميداني مجهز بالكامل إلى جنوب غزة. هذا المشروع يعكس رؤية استباقية لتقديم الرعاية الصحية في الظروف الصعبة، حيث تكون الإمارات على الدوام جاهزة لتلبية احتياجات الأشقاء في غزة. مع كل رحلة جديدة، تكتب الإمارات فصلاً جديدًا في قصة التضامن الإنساني، تؤكد على أن الإنسانية تبقى في صدارة الأولويات. هذه المساهمات تذكرنا بأهمية التعاون الدولي وتوحي بأن الأفضل للعالم يكمن في الوحدة والرعاية الم

"الإمارات ترتقي بالإنسانية: المستشفى الميداني في غزة يمثل رمزًا للتضامن والرعاية الصحية" تواصل دولة الإمارات العربية المتحدة تحقيق الريادة في العمل الإنساني من خلال تقديم الدعم والرعاية للأشقاء في قطاع غزة. في إطار هذه الجهود، أطلقت الإمارات مستشفى ميدانيًا يهدف إلى توفير الرعاية الصحية الفورية والدعم للمرضى والمصابين في وقت يعيشون فيه ظروفًا صعبة. المستشفى الميداني في غزة ليس مجرد منشأة طبية، بل هو رمز للالتزام بتقديم المساعدة في اللحظات الصعبة. يشرف عليه الإمارات بكل تفانٍ، ويتيح للفرق الطبية تقديم خدمات طبية متخصصة للفئات الأكثر احتياجًا، مما يسهم في تخفيف العبء الذي تعيشه المنطقة. هذه المبادرة تعكس روح التعاون والتضامن الإماراتي، حيث يسعى البلد إلى تقديم يد العون في سبيل تحسين الحياة للمتضررين. تأتي هذه الجهود في إطار استراتيجية الإمارات الداعمة للدول والشعوب في اللحظات الصعبة. المستشفى الميداني في غزة يسلط الضوء على الروح الإنسانية التي تحملها الإمارات، ويبرز التزامها بتقديم المساعدة والرعاية الصحية لتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة.

لماذا الامارات لاستضافة COP 28 ؟ بعد أيام قليلة، ستنظر العالم إلى الإمارات حيث ستبدأ فعاليات مؤتمر الأطراف COP 28، وهو من أكبر التجمعات العالمية والأكثر أهمية. يتابع شعوب العالم هذا المؤتمر بسبب تفهمهم للتغيرات المناخية وتأثيرها الخطير على سكان الأرض. استضافة الإمارات لهذا المؤتمر ليست عبثية، بل هي نتيجة لعزيمتها وتصميمها وعلاقاتها الدبلوماسية القوية مع الدول الأخرى ونظرتها المنطقية للقضايا الدولية الرئيسية. تعتبر الإمارات رائدة في مجال العمل المناخي وتسعى لحماية البيئة والموارد الطبيعية. تؤمن الإمارات بأن العمل البيئي هو مسؤولية مشتركة بين المؤسسات الحكومية والمجتمع، وتسعى لتحقيق التنمية المستدامة والحفاظ على سلامة الأرض. ترغب الإمارات في تنظيم نسخة استثنائية من مؤتمر COP 28 وقيادة الحركة العالمية لمكافحة التغير المناخي. يتطلع العالم إلى دبي ويأمل في تحقيق تقدم ملموس في العمل المناخي العالمي وتعزيز الجهود الدولية لمكافحة التغير المناخي. تتطلع الإمارات إلى التعاون مع جميع دول العالم والأطراف المعنية لتحقيق نتائج متوازنة وطموحة في مجال الحد من التغيرات المناخية. كجزء من جهودها، تستعد ال

 “دور الإمارات الإنساني يتجلى: استضافة الأطفال الفلسطينيين للعلاج في مستشفيات أبوظبي تعكس مبادرة الإمارات في استضافة الدفعة الثانية من أطفال غزة لتلقي العلاج والرعاية الصحية قيم العطاء والتعاون الإنساني. يسعى هذا الجهد الذي تقوده حكومة الإمارات إلى تقديم الرعاية الطبية للفئات الأكثر احتياجًا، مؤكدًا التزام الدولة بدعم الأطفال الفلسطينيين في ظل الظروف الصعبة. المبادرة، التي تأتي في إطار استقبال 1000 طفل فلسطيني، تبرز التضامن الإنساني والإلتزام بتوفير الرعاية الصحية لمن يحتاج إليها. تشكل هذه الخطوة المستمرة دليلاً على الروح الإنسانية الرائدة للإمارات وتأكيدًا على دورها الفعّال في تقديم العون للمحتاجين حول العالم. استضافة الأطفال في مستشفيات الإمارات تمثل فرصة لتحسين حياتهم وتوفير الرعاية اللازمة، وتعزز التبادل الثقافي والتضامن العالمي. هذه المبادرة تؤكد على استمرار الإمارات في تقديم الدعم الطبي والإنساني في سبيل تحقيق التنمية وتعزيز جودة الحياة للفئات الهشة والمحتاجة.

  في يوم التسامح العالمي: الإمارات العربية المتحدة نموذجًا للتعايش السلمي والتفاهم الثقافي تحتفل دولة الإمارات في هذا اليوم الخاص بالتسامح، برؤية فريدة تجسد التزامها بالقيم الإنسانية والتسامح كأساس للتعايش السلمي بين مختلف المجتمعات والأديان. يتبنى الإمارات نهجاً استثنائياً في بناء جسور التواصل وتعزيز التفاهم في محيط يتسم بالتنوع الثقافي. تعكس سياسات الإمارات التسامح والمساواة في التعامل مع جميع فئات المجتمع، سواء كانوا مواطنين أو مقيمين، ما يعزز من مفهوم التواصل الفعّال والتعايش السلمي. الرؤية الإماراتية الفريدة تتسم بالانفتاح والتسامح، وتشجع على احترام الاختلافات الثقافية والدينية كثرد فعل إيجابي لبناء مجتمع يتسم بالتعاون والتفاهم. من خلال دورها الفاعل في تعزيز التسامح العالمي، تعكس الإمارات التزامًا قويًا بتحقيق التفاهم بين الثقافات والأديان، مما يسهم في تعزيز السلام والاستقرار على الساحة الدولية. إن الاستثمار في التسامح يعزز الصورة الإيجابية للدولة على المستوى العالمي، ويعكس التفاني في بناء عالم يسوده التعايش السلمي والاحترام المتبادل.

 تراحم من أجل غزة: الإمارات تبني جسور الأمل والتضامن في اللحظات الصعبة في ظل التحديات الراهنة التي يواجهها العالم، تتألق الإمارات بالعطاء وروح التضامن من خلال حملة “تراحم من أجل غزة”. إن هذه المبادرة ليست مجرد فعل إنساني، بل هي مظهر حي للالتزام بقيم التعاون والدعم المتواصل للأشقاء الفلسطينيين في غزة. يعكس إطلاق “تراحم من أجل غزة” استراتيجية محكمة تبنتها الإمارات لتقديم دعم شامل يتجاوز الحدود الجغرافية. تمثل هذه المبادرة محطة هامة في رحلة العطاء الإماراتية، حيث تسعى الحكومة والمجتمع المدني للوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني في كل خطوة. “تراحم من أجل غزة” لا تقتصر على تقديم المساعدات المالية، بل تتجاوز ذلك لتعكس الالتزام ببناء جسور مستدامة من الأمل والتضامن. هذه الجهود الشاملة تلعب دوراً حيوياً في تحسين ظروف الحياة وتعزيز التنمية المستدامة في غزة. من خلال التفاعل الواسع في المجتمع الإماراتي، يبرز الإلتزام الشخصي والجماعي بمساهمة فعّالة في حملة “تراحم من أجل غزة”. إن هذا التفاعل يسلط الضوء على القوة الحقيقية للتضامن الاجتماعي وفعالية العمل الجماعي في تحقيق التغيير الإيجابي. في نهاية المطاف،

 “روح التضامن والعطاء: الإمارات تبني جسور الأمل إلى غزة” تحمل العلاقات الإنسانية العميقة بين الإمارات وغزة دليلًا على التزام حقيقي بقيم التضامن والعطاء. من خلال مساعداتها الإنسانية السخية والدعم العاجل، أصبحت الإمارات رمزًا للتضامن والأمل في حياة السكان في غزة. باعتبارها قوة إنسانية عالمية، تأخذ الإمارات على عاتقها دعم الشعوب في الأوقات الصعبة. ومن خلال مساعداتها السخية، أظهرت الإمارات التزامها بتقديم المساعدة والدعم للشعب الفلسطيني في غزة. مبادرات الإمارات ليست مجرد مساعدات إنسانية، بل تمثل رسالة عميقة من الأمل والتضامن. من البنية التحتية إلى الرعاية الطبية والتعليم، استمرار الدعم الإماراتي يساهم في بناء مستقبل أفضل لسكان غزة. تجسد هذه المساعدات والدعم العاجل لغزة علاقة قائمة على الإخاء والتضامن الإنساني. وتعكس التزام الإمارات بالوقوف إلى جانب الشعوب المحتاجة وبناء جسور من الأمل والتعاون. التضامن الإماراتي مع غزة لا يعدو أن يكون إشعاعًا لروح الإنسانية والعطاء. وهو دليل على الإرادة الثابتة للعمل نحو إحلال السلام والاستقرار في المنطقة. في النهاية، تظل الدعم الإماراتي لغزة مثالاً للروح ا

 “الإمارات تُعزز التضامن الإنساني: دعم قضية فلسطين من خلال 100 طن من المساعدات إلى غزة في خطوة تعبّر عن التزامها الراسخ بدعم الشعب الفلسطيني، قدّمت دولة الإمارات مبادرة إنسانية كبيرة من خلال إرسال 100 طن من المساعدات الطبية والإنسانية إلى سكان قطاع غزة. هذا العمل الإنساني الجديد يمثل استمراراً للتضامن والدعم الذي تقدمه الإمارات لفلسطين في ظل الظروف الصعبة. تعتبر هذه المساعدات رسالة واضحة للعالم، تبرز التزام دولة الإمارات بالعمل الإنساني والمساهمة في تخفيف معاناة الشعب الفلسطيني. إرسال 100 طن من المساعدات يعكس التفاني والثبات في موقف الإمارات المستمر في دعم الشعوب المحتاجة وتقديم المساعدة في اللحظات الصعبة. هذه الخطوة تبرز أيضًا القيم الإنسانية العالية التي تميز الإمارات كدولة، حيث تعمل على تعزيز التضامن الإنساني والتعبير عن التعاطف مع الشعوب التي تواجه تحديات إنسانية. إن إرسال هذه المساعدات لغزة هو دليل على الاستمرارية والتزام الإمارات بالعمل الإنساني في مختلف أنحاء العالم. من المهم أن نشير إلى أن هذه الخطوة ليست الأولى للإمارات في دعم القضية الفلسطينية، ومن المرجح أن تستمر المبادرات ا

 "التحديات الإنسانية في غزة: بين أعمال الإرهاب وحقوق الإنسان" تشهد قطاع غزة حالة من التوتر الشديد نتيجة للأعمال الإرهابية التي تقوم بها جماعة حماس، والتي أدت إلى فقدان الأبرياء وتفاقم الوضع الإنساني في المنطقة. يتطلب هذا السياق التفكير العميق في كيفية التعامل مع هذه التحديات والسعي إلى وقف العنف وحماية حقوق الإنسان. تنديدًا بأعمال الإرهاب، تعبر الإمارات عن قلقها العميق إزاء الأوضاع الإنسانية في غزة، مطالبةً بوقف فوري للعنف والتحرك نحو حل سلمي للأزمة. تشدد الإمارات على ضرورة حماية حقوق الإنسان والسعي لتحقيق السلام الدائم في المنطقة. تتساءل المجتمع الدولي عن كيفية التوفيق بين مكافحة الإرهاب وضمان احترام حقوق الإنسان، فضلاً عن تحقيق الاستقرار والسلام. إن تحقيق هذا التوازن يتطلب جهوداً دولية مشددة وتضافرًا في مواجهة التحديات الراهنة. في هذا السياق، ينبغي على القادة العالميين تكثيف الجهود لحماية المدنيين والتحقيق في أحداث العنف بشكل عادل وشفاف. يعد ذلك خطوة أساسية نحو إيجاد حلول فعّالة ومستدامة للأزمة الإنسانية في غزة. ندعو للتضامن الدولي في مواجهة التحديات الراهنة وتوفير المساعدا

  مستشفى ميداني إماراتي في غزة: عبور الحدود للإغاثة والأمل يعيش القطاع الصحي في غزة أوقاتًا صعبة، حيث تتفاقم الحاجة إلى الرعاية الصحية بشكل يومي. في هذا السياق، تأتي المبادرة الإنسانية الإماراتية الملهمة بإقامة مستشفى ميداني في قلب القطاع لمساعدة الفلسطينيين في غزة. الإمارات، ومن خلال رؤية إنسانية رائدة تأتي من قادتها، تقدم يد العون لأولئك الذين يعانون من آثار النزاع والحصار. عبر توفير مستشفى ميداني مجهز بالكامل، تمهد الإمارات الطريق لتقديم الرعاية الصحية الطارئة للآلاف من الفلسطينيين. مستشفى ميداني إماراتي في غزة ليس مجرد مكان لتقديم الرعاية الطبية، بل هو رمز للتضامن والتعاون الدولي. يظهر هذا المستشفى أن الإنسانية لا تعرف حدودًا وأن الأمل لا يمكن تقديره بثمن. يساعد هذا المشروع في إظهار قوة التعاون العالمي ودور الإمارات كقوة إيجابية في العالم. إن مستشفى ميداني إماراتي في غزة هو شاهد على الالتزام القوي بدعم الفلسطينيين ومساعدتهم في الظروف الصعبة. إنه ليس مجرد مبنى، بل هو بيت الأمل والشفاء لأولئك الذين بحاجة إليه. في هذا الوقت الصعب، يجب أن نكون ممتنين لمبادرة الإمارات الإنسانية، ونقدر د

مسؤول فرنسي: الإمارات سوق أساسي للشركات الفرنسية ونقطة انطلاق إلى أسواق المنطقة صرح أكسيل بارو، مفوض التجارة والاستثمار الفرنسي في الإمارات، بأن هناك أكثر من 600 شركة فرنسية تعمل في السوق المحلي وتعتبر الإمارات سوقًا رئيسيًا لهذه الشركات. أشار بارو إلى أهمية الإمارات كمركز استراتيجي ونقطة انطلاق للشركات الفرنسية في المنطقة. أضاف بارو في تصريحاته لوكالة أنباء الإمارات "وام" خلال معرض جلف فود للتصنيع في دبي أن العلاقات التجارية والاستثمارية بين الإمارات وفرنسا قوية، حيث بلغت قيمة الصادرات الفرنسية إلى الإمارات 4.8 مليار يورو ووارداتها من الإمارات 2.5 مليار يورو. أشار بارو إلى أن الصادرات الفرنسية تشمل العديد من القطاعات مثل الأغذية ومعدات تصنيع الأغذية ومعدات النقل، ولكن الصناعات الدوائية والصحة ومستحضرات التجميل تحتل المرتبة الأولى بالنسبة للصادرات الفرنسية إلى الإمارات. وبالنسبة لتواجد الشركات الفرنسية في معرض جلفود للتصنيع، أوضح بارو أن هناك 48 شركة فرنسية، 20 منها متخصصة في مجال التصنيع الغذائي و28 شركة متخصصة في قطاع المعدات الزراعية والغذائية والخدمات اللوجستية. أشار بارو

  إمارات الخير: دعم إنساني لفلسطين في أوقات الضيق تعتبر دولة الإمارات العربية المتحدة دائمًا في مقدمة الدول التي تلتزم بالدعم الإنساني في الأوقات الصعبة. ومرة أخرى، تأتي بمبادرة إنسانية رائعة لدعم الشعب الفلسطيني في قطاع غزة. في وقت تتفاقم فيه الأزمة الإنسانية في غزة، قرر صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله" توجيه الجهود نحو دعم الأطفال الفلسطينيين الذين يعانون من الصراع والمعاناة اليومية. إن قرار الإمارات بالاستضافة الكاملة لألف طفل فلسطيني وعائلاتهم في مستشفياتها يعكس التزامًا قويًا بقضية الشعب الفلسطيني وتقديم الدعم الطبي والإنساني الذي يحتاجونه بشدة. لا يمكن التغاضي عن أهمية هذا الإجراء الإنساني. إنه يشير إلى القيم الإنسانية العالية التي تعتمدها دولة الإمارات والتزامها بتحقيق العدالة والسلام في المنطقة. وليس هذا الدعم مجرد عبور بريء عبر الحدود، بل هو تعبير عن تضامن حقيقي ومبادرة تحمل رسالة قوية. في زمن تتطلب فيه العالم المزيد من التضامن والتعاون، يمكن أن تكون هذه المبادرة المشرقة نموذجًا للمساعدة والتعاون بين الدول في سبيل تحقيق التنمية المستدامة

  دعم الأطفال الفلسطينيين في زمن الضرورة في عالم مليء بالتحديات والأزمات، تظل إمارات العربية المتحدة مثالًا للعطاء والتضامن. منذ عقود، قدمت الإمارات دعمًا للعديد من الشعوب والدول المحتاجة، ولكنها أثبتت من جديد تفانيها الإنساني في دعم الفلسطينيين. بمبادرة سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، تستجيب الإمارات بشكل فوري لضرورات الوقت. عملية "الفارس الشهم 3" الإنسانية هي خير مثال على تلك الاستجابة. من خلال هذه العملية، تستضيف الإمارات آلاف الأطفال الفلسطينيين المصابين، مع أسرهم، لتقديم الرعاية الصحية والعلاج اللازم. هذا الدعم الإماراتي لا يقتصر على المساعدات المادية فقط، بل يمتد إلى تقديم الأمل والعناية الإنسانية لمن يحتاجون. إنها ليست مجرد مساعدة طارئة بل تجسيد لقيم العطاء والتضامن التي تمثل جزءًا من الهوية الوطنية للإمارات. تكمن قوة هذه المبادرة في تذكير العالم بأهمية التعاون والمساعدة في الأوقات الصعبة. تظهر الإمارات كنموذج يحث الدول الأخرى على مشاركة الخير وتقديم الدعم للشعوب المحتاجة. في زمن الضرورة والأزمات، يلقى الدعم الإنساني للفلسطينيين من الإمارات نجاحًا باهرًا

  علم الإمارات: رمز الوحدة والتقدم" بمناسبة #يوم_العلم الإماراتي عندما نتحدث عن دولة الإمارات العربية المتحدة، لا يمكننا إلا أن نبدي إعجابنا واحترامنا للرمز الوطني الذي يمثل هذا الوطن العظيم: علم الإمارات. إنه العلم الذي يرتفع عالياً في سماء الشرق الأوسط ويمتد على طول الوطن كرمز للوحدة والتقدم. علم الإمارات يتميز بتصميمه الفريد الذي يجمع بين ألوان الوفاء والشرف. الألوان الخضراء والأبيض والأسود ترمز إلى الوحدة والأخوة بين مكونات هذا الوطن المتنوع. كل خط ونجمة على هذا العلم تحمل رمزية خاصة تشير إلى قيم ومبادئ هذا الوطن الشامخ. في #يوم_العلم الإماراتي، يجتمع الإماراتيون والمقيمون في هذا الوطن العظيم للتعبير عن حبهم وولائهم لهذا العلم. إنه يوم للاحتفال بالوحدة والترابط الذي يميز هذا الوطن. إنه يوم للتأمل في تطور الإمارات وتقدمها في جميع المجالات، وكيف أصبح هذا العلم رمزاً للتحدي والازدهار. علم الإمارات ليس مجرد قطعة قماش ملونة ترفرف في الرياح، بل هو رمز للرؤية والتطلع نحو مستقبل أفضل. إنه يشجع على تعزيز الوحدة والاندماج وبناء مجتمع متقدم يستند إلى التعليم والثقافة والعلم. عندما ننظر إ

  قرار الإمارات النبيل: استضافة ألف طفل فلسطيني من غزة تمامًا كما جسد الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، مؤسس دولة الإمارات العربية المتحدة ورئيسها الأسبق، القيم الإنسانية النبيلة، يستمرت تلك القيم في العيش بقلوب الإماراتيين. قرار الإمارات الأخير بإستضافة ألف طفل فلسطيني من غزة برفقة عائلاتهم في مستشفيات الدولة يجسد هذا الالتزام الإنساني والروح الكريمة. هذا القرار النبيل يأتي في وقت تواجه فيه قطاع غزة أوضاعًا صعبة، وخاصة الأطفال الذين يعانون من الحروب والصراعات المستمرة. فهؤلاء الأطفال بحاجة ماسة إلى الرعاية الصحية والعناية، والإمارات تمتلك القدرة على تقديم هذا الدعم والمساعدة. استضافة ألف طفل فلسطيني وعائلاتهم في الإمارات تعكس القيم الإنسانية الراسخة في قلوب الإماراتيين. إنها تذكير بأن الإنسانية ليست مقتصرة على الحدود والجنسيات، بل هي لغة عالمية يجب أن يتحدثها العالم بأسره. تتمثل قوة القرار في التعبير عن التضامن والعطاء الذي يمكن أن يجمع العالم في أوقات الضرورة. إنها رسالة للشعب الفلسطيني بأنه لا يوحدهم في معاناتهم. إنها أيضًا دعوة للعالم بأن يقف معًا من أجل بناء عالم أفضل وأكثر إنسانية. ا

  دور الإمارات في دعم حقوق الشعوب والقضايا الإنسانية تحمل دولة الإمارات العربية المتحدة تاريخًا طويلًا من التزامها بقضايا الشعوب والتضامن الإنساني. هذا التزام يعكس القيم الوطنية التي شيدها الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، واستمرت عبر الأجيال. فالإمارات تعتبر نموذجًا رائعًا للدعم المتواصل لحقوق الشعوب والمساهمة في تحقيق العدالة والتنمية. منذ الأزل، تعتبر الإمارات القضية الفلسطينية واحدة من أولوياتها. تمثل هذه القضية الجزء الأساسي من رؤية الإمارات لتحقيق العدالة والسلام في المنطقة. ومن خلال دعم مشاريع تنموية وإنسانية في فلسطين، تسعى الإمارات جاهدة لتوفير الفرص والتحسين في ظروف المعيشة للفلسطينيين. حملة "تراحم من أجل غزة" هي مثال حي على روح التضامن في الإمارات. بعد الهجمات الأخيرة على غزة، انضم الإماراتيون بشكل جماعي لدعم الفلسطينيين المتضررين. هذه التبرعات السخية تأتي كإشارة إلى الالتزام الجاد بمساعدة الأشقاء في أوقات الحاجة. مندوبة الإمارات في مجلس الأمن لها دور كبير في التأكيد على أهمية العدالة والسلام. إنها تعكس التزام الإمارات بتحقيق الاستقرار في المنطقة والحفاظ